ما ارهب السكون السائد في جهنم رغم ملايين الملايين من الارواح.
ظننت في بادئ الامر انني سوف اعتاده و لكن يستحيل ان يعتاد المرء هذا السكون. انه شعور مقبض خانق!.. انني ارتعد من الساعة التى سيصلنا فيها شعاع المجد من الجانب الآخر، و يجتاز الينا و يقع على عيناى العمياوين. سأضطر ان اراه، و رؤية الجنة من جهنم لابد ستكون منظرا مخيفا، مميتا للقلب.
ظننت في بادئ الامر انني سوف اعتاده و لكن يستحيل ان يعتاد المرء هذا السكون. انه شعور مقبض خانق!.. انني ارتعد من الساعة التى سيصلنا فيها شعاع المجد من الجانب الآخر، و يجتاز الينا و يقع على عيناى العمياوين. سأضطر ان اراه، و رؤية الجنة من جهنم لابد ستكون منظرا مخيفا، مميتا للقلب.
اما كان هناك في الزمان الغابر شئ يسمى الصلاة الربانية. و كان مطلعها "ابانا الذى في السموات" و كانت نبعا من البركات لكل من فتحوا قلوبهم لها؟ و لكنى لا اتذكر الا بدايتها فقط...
لتحميل ملف باوربوينت عنوانه "هذه كانت حياتك" اضغط هنـــــــــا
لتحميل ملف باوربوينت عنوانه "هذه كانت حياتك" اضغط هنـــــــــا
منقولة من مدونة رسائل من الجحيم
http://dying-flame.blogspot.com/