- * إلهي.. عرفت جيدا معنى قولك لي أن أحمل صليبي كل يوم كما حملت صليبك أنت.. صليبي هو جهادي ضد الخطية، وصليبك هو خطيتي التي فشلت أنا في مقاومته..
* ربي يسوع أنا لا أطلب صليبا معينا.. ولكن الذي تختاره مشيئتك لي، وأنا لا أريد أن أعرض عليك خدماتي.. بل أن تستخدمني أنت فيه..
* ربى يسوع.. إني أتأملك مصلوبا وقلبي كالصخر، ما هذا الجفاف الروحي؟ يارب أفض فيّ ينبوع دموع.. يا ربي يسوع اضرب الصخرة فتفيض دموع..
* ربى يسوع.. أعنى أن احمل صليبي بقوة وشجاعة وحب للحق وتمثلا بك وبفرح وسعادة للشهادة لك في عالم مخادع..
+ ربى يسوع.. هبني فهما وإدراكا لقوة صليبك، وأشعرني عندما أكون في شدة العالم وضد مبادئ العالم أنى لست مهزوما بل منتصرا بقوة صليبك..
* ربى يسوع.. إن عطشك لا يرويه الماء ولا الخل بل ترويه توبتي ورجوعي لك تحت أقدام الصليب حيث تبقى هناك عطشان..
* أتأمل كيف بصقوا على وجهك وأرى إني أنا الذي أستحق هذه البصقات لأن عيني الشاردة هي المتسببة فى هذه البصقات..
+ سيظل يسوع فاتحاً ذراعيه باستمرار لأنه يريد نفسى التى مات عنها لكى يحتضنها.
+ ليس الصليب مكاناً للعدل الإلهى فقط ولكن مكاناً للحب حتى الموت .
+ كان الصليب فى مظهره الخارجى تعبيراً عن ظلم العالم ، أما من الداخل فالصليب كله سرور وحب وتسليم للآب لأجل خلاص العالم .
+ إن الذى يسير مع يسوع حتى الصليب يستحق أن يأخذ العذراء أماً له .
+ الهرب من الصليب يعادل الهروب من المجد الإلهى .
+ الصليب مدرسة، الهروب منها ضياع للمستقبل .
+ الصليب هو الطريق الوحيد إلى القيامة .. فالهروب منها هو الدخول للموت الأبدى .
+ من فقد صليبه فقد مسيحيته .
+ إن التأمل المتواصل فى صليب ربنا يكسب النفس حرية وسلاماً وقوة وغفراناً .
+ الصليب فى طبيعته أقوى درجات الحب وأعمقها .
+ بقدر ما يزداد تأملنا فى الصليب بقدر ما تتعمق شركتنا ومعرفتنا للرب يسوع لصليب هو مكان تقابل النفس مع الله " مع المسيح صلبت " .
+ نفس بلا صليب كعروس بلا عريس .
+ إن سقوط يسوع تحت نير الصليب= قيامى وحريتى من عبودية الخطية .
* ربى يسوع.. إني أتأملك مصلوبا وقلبي كالصخر، ما هذا الجفاف الروحي؟ يارب أفض فيّ ينبوع دموع.. يا ربي يسوع اضرب الصخرة فتفيض دموع..
* ربى يسوع.. أعنى أن احمل صليبي بقوة وشجاعة وحب للحق وتمثلا بك وبفرح وسعادة للشهادة لك في عالم مخادع..
+ ربى يسوع.. هبني فهما وإدراكا لقوة صليبك، وأشعرني عندما أكون في شدة العالم وضد مبادئ العالم أنى لست مهزوما بل منتصرا بقوة صليبك..
* ربى يسوع.. إن عطشك لا يرويه الماء ولا الخل بل ترويه توبتي ورجوعي لك تحت أقدام الصليب حيث تبقى هناك عطشان..
* أتأمل كيف بصقوا على وجهك وأرى إني أنا الذي أستحق هذه البصقات لأن عيني الشاردة هي المتسببة فى هذه البصقات..
+ سيظل يسوع فاتحاً ذراعيه باستمرار لأنه يريد نفسى التى مات عنها لكى يحتضنها.
+ ليس الصليب مكاناً للعدل الإلهى فقط ولكن مكاناً للحب حتى الموت .
+ كان الصليب فى مظهره الخارجى تعبيراً عن ظلم العالم ، أما من الداخل فالصليب كله سرور وحب وتسليم للآب لأجل خلاص العالم .
+ إن الذى يسير مع يسوع حتى الصليب يستحق أن يأخذ العذراء أماً له .
+ الهرب من الصليب يعادل الهروب من المجد الإلهى .
+ الصليب مدرسة، الهروب منها ضياع للمستقبل .
+ الصليب هو الطريق الوحيد إلى القيامة .. فالهروب منها هو الدخول للموت الأبدى .
+ من فقد صليبه فقد مسيحيته .
+ إن التأمل المتواصل فى صليب ربنا يكسب النفس حرية وسلاماً وقوة وغفراناً .
+ الصليب فى طبيعته أقوى درجات الحب وأعمقها .
+ بقدر ما يزداد تأملنا فى الصليب بقدر ما تتعمق شركتنا ومعرفتنا للرب يسوع لصليب هو مكان تقابل النفس مع الله " مع المسيح صلبت " .
+ نفس بلا صليب كعروس بلا عريس .
+ إن سقوط يسوع تحت نير الصليب= قيامى وحريتى من عبودية الخطية .